شيعت جموع من أهالي الأحساء أمس (الأربعاء) الطفلة المغدورة ريم الرشيدي (ستة أعوام)، التي نحرتها زوجة والدها الإثنين الماضي، في وقت لا تزال تتواصل التحقيقات للتعرف على ملابسات الجريمة الشنيعة التي هزت المجتمع في الأحساء.
ودفنت الطالبة في المقبرة الشمالية بالمبرز بعد أداء الصلاة عليها، وسط أجواء من الحزن سادت أهالي الحي والمشيعين، بمشاركة مدير تعليم الأحساء أحمد بالغنيم، الذي نقل تعازي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى لأسرة الطفلة، سائلا الله أن يتغمدها برحمته ويلهمهم الصبر والسلوان.
وكانت زوجة الأب أخرجت الطفلة من مدرستها صباح يوم الجريمة لتقتلها في أرض فضاء بالقرب من المدرسة وتلقيها في الموقع نفسه، وتعود إلى منزلها، ليتم القبض عليها لاحقا بعد بلاغ بوجود جثة طفلة بمريولها المدرسي، فيما فتحت إدارة التعليم تحقيقا في كيفية خروج الطالبة من المدرسة.
ودفنت الطالبة في المقبرة الشمالية بالمبرز بعد أداء الصلاة عليها، وسط أجواء من الحزن سادت أهالي الحي والمشيعين، بمشاركة مدير تعليم الأحساء أحمد بالغنيم، الذي نقل تعازي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى لأسرة الطفلة، سائلا الله أن يتغمدها برحمته ويلهمهم الصبر والسلوان.
وكانت زوجة الأب أخرجت الطفلة من مدرستها صباح يوم الجريمة لتقتلها في أرض فضاء بالقرب من المدرسة وتلقيها في الموقع نفسه، وتعود إلى منزلها، ليتم القبض عليها لاحقا بعد بلاغ بوجود جثة طفلة بمريولها المدرسي، فيما فتحت إدارة التعليم تحقيقا في كيفية خروج الطالبة من المدرسة.